- أشهر منظومة في تجويد القرآن الكريم، واسمها الحقيقي: المقدمة فيما على قارئه أن يعلمه.
- ناظمها المحقق الكبير محمد بن محمد بن محمد أبو الخير ابن الجزري (833 هـ).
- وهي أرجوزة من بحر الرجز، عدد أبياتها مائة وسبعة.
- وتأتي أهمية الجزرية في أنها فاقت كل ما نظم في التجويد من أمثال النونية للسخاوي والرائية للخاقاني، وذلك أنها استوعبت جلّ أبواب التجويد، فها هي
أبوابها:
باب مخارج الحروف، باب الصفات، باب معرفة التجويد، باب الترقيق، باب استعمال الحروف، باب الراءات، باب اللامات، باب الضاد والظاء، باب التنوين
والنون الساكنة، باب المد والقصر، باب الوقف، باب المقطوع والموصول وحكم التاء، باب همزة الوصل.
- عني علماء القرآن وطلابه بها عناية فائقة فحفظت واستظهرت وأجيز بها مسلسلة عن ناظمها، وشرحها كثيرون، من أبرزهم:
1 - أبو بكر أحمد بن محمد الجزري (ابن الناظم).
2 - الشيخ زكريا الأنصاري.
3 - أبو العباس أحمد بن محمد القسطلاني.
4 - محمد بن إبراهيم الحلبي.
5 - خالد بن عبد الله الأزهري.
6 - ملا علي بن سلطان محمد القاري.